الأربعاء، 14 يوليو 2010

آنــ الآواااااااان ...

آن الآوان لكي ألملم مابقي لي من هموم
وأضعها في حقيبة الذكريات
وأخذها في نزهة أخيره في سيارة النهاية
لكي أقف علي جسر الحرية وأرمي حقيبة الهموم الدنيئة
آن الآوان لكي يرتاح بالي
وأنام نومة الشافي اللا مبالي
وأستيقظ علي زقزقة العصافير الجميلة
ولا علي الهموم المميته
آن الآوان لكي يتغير شكلي ويتغير حالي
من شاحبة إلي ساحرة الجمالي
فلن أرجع عما كنت في زماني
وسأتغير وأصبح شخصا ثاني
سعيــــــــــــــــــــــــدة في حيـــــــــــــاتي...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق